08 December, 2024
Search
Close this search box.

Latest News From:

أنغيلا ميركل

:أخر الأخبار من

اتصلت مراراً ببوتين حتى صدها..خفايا الجدل الذي أثارته ميركل

على خطى الدبلوماسي والوزير الأميركي السابق هنري كيسينجر أشعلت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل عاصفة من الجدل، بعد أن أكدت أنه لا يمكن للعالم عزل روسيا.فرغم إدانتها للعملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية، التي وصفتها بالعدوان الوحشي، إلا أنها أثارت زوبعة بتأكيدها على ضرورة عدم عزل موسكو. فقد حذرت من أن عزل روسيا ليس ممكنًا على المدى الطويل حتى لو ارتكب الرئيس فلاديمير بوتين “خطأً كبيراً بغزو” الجارة الغربية.روسيا أكبر من أن يتم تجاهلهاوفي أول تصريح لها على الرغم من أنها ظلت نشطة خلف الكواليس السياسية منذ خروجها من الحكم في ديسمبر 2021)، قالت في مقابلة على مسرح بوسط ببرلين قبل يومين: “لا يوجد عذر لهذا العدوان الوحشي”.كما أشارت السياسية المخضرمة البالغة من العمر 67 عاماً ، التي التقت عدة مرات بوتين خلال فترات ولايتها الأربع، ودعمت نهجا براغماتيا مدفوعا بالتجارة تجاه موسكو جعل ألمانيا تعتمد بشدة على واردات الطاقة الروسية، إلى أن “الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير كان بمثابة نقطة تحول”.لكنها أصرت على أنه لا توجد طريقة لتجنب التعامل مع سيد الكرملين، لأن روسيا، مثل الصين،
Read More »

ميركل تدافع عن سياستها تجاه روسيا: ليس لدي ما أعتذر عنه

دافعت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل، الثلاثاء، عن سياستها تجاه روسيا، قائلة إنه لا داعي “للاعتذار” لاعتمادها على الدبلوماسية والتجارة في محاولة لتجنب حرب في أوكرانيا.وفي أول مقابلة رئيسية لها منذ تنحيها قبل ستة أشهر، أصرت ميركل على أنها لم تكن ساذجة في تعاملها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقالت ميركل البالغة 67 عاما في مقابلة بثتها قناة “فينيكس” الإخبارية “الدبلوماسية ليست خطأ فقط لأنها لم تنجح”.وذكّرت بدعمها فرض عقوبات اقتصادية على روسيا بعد ضمها شبه جزيرة القرم عام 2014 وبالجهود الألمانية-الفرنسية للحفاظ على اتفاقات مينسك للسلام. وأوضحت “ليس عليّ أن ألوم نفسي لأنني لم أحاول بما فيه الكفاية”. وتابعت “لا أعتقد أنه علي أن أقول كان ذلك خطأ، ولهذا السبب ليس لدي ما أعتذر عنه”.وأشارت الزعيمة المخضرمة التي التقت مرات عدة مع بوتين خلال فترات ولايتها الأربع، ودعمت نهجا براغماتيا مدفوعا بالتجارة تجاه موسكو جعل ألمانيا تعتمد بشدة على واردات الطاقة الروسية، إلى أن الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير كان بمثابة “نقطة تحول”.ولفتت إلى أنه لا يوجد “أي مبرر” للحرب العدوانية
Read More »