بغداد – واع – فاطمة رحمة
أكد الاتحاد الوطني الكردستاني، اليوم الجمعة، تأييده إشراف المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على انتخابات برلمان الإقليم كونه ضمانة لنزاهتها، فيما أشار إلى أن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يقاطعها رسميا.
وقال عضو الاتحاد الوطني الكردستاني فائق يزيدي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن “الحزب الديمقراطي لم يقاطع الانتخابات بطلب رسمي، بل ببيان فقط”.
وأضاف، أن “الديمقراطي يتخوف من الانتخابات كذلك لأنها ستجرى وفق النظام البابومتري الذي يضمن نزاهة العملية والجهة التي ستشرف عليها هي المفوضية العليا المستقلة للانتخابات”، حسب قوله.
وشدد يزيدي، على أن “الانتخابات ستجرى من قبل المفوضية العليا وهي جهة اتحادية وليست طرفاً خارجيا ونحن نرى وجوب إقامة الانتخابات بإشرافها لضمان نزاهتها وتصحيح مسار الديمقراطية في إقليم كردستان”.
وأعلن الحزب الديمقراطي الكردستاني، الاثنين الماضي، مقاطعة الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان المقرر إجراؤها في حزيران المقبل، فيما هدد بالانسحاب من العملية السياسية في العراق.
وقال المكتب السياسي للحزب في بيان، تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع)، “نرى أن من مصلحة شعبنا ووطننا عدم امتثال حزبنا لقرار غير دستوري ونظام مفروض من خارج إرادة شعب كردستان ومؤسساته الدستورية، وعدم الاشتراك في انتخابات تجري خلافا للقانون والدستور وتحت مظلة نظام انتخابي مفروض”.
وخاطب البيان مواطني الإقليم بالقول: “نضع أطراف تحالف إدارة الدولة أمام مسؤولياتهم الوطنية في تطبيق الدستور وجميع بنود الاتفاق السياسي والإداري الخاصة بتشكيل الحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني”، مؤكدا، أنه “بعكسە لا یمكننا الاستمرار في العملیة السیاسیة”.
أكد الاتحاد الوطني الكردستاني، اليوم الجمعة، تأييده إشراف المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على انتخابات برلمان الإقليم كونه ضمانة لنزاهتها، فيما أشار إلى أن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يقاطعها رسميا.
وقال عضو الاتحاد الوطني الكردستاني فائق يزيدي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن “الحزب الديمقراطي لم يقاطع الانتخابات بطلب رسمي، بل ببيان فقط”.
وأضاف، أن “الديمقراطي يتخوف من الانتخابات كذلك لأنها ستجرى وفق النظام البابومتري الذي يضمن نزاهة العملية والجهة التي ستشرف عليها هي المفوضية العليا المستقلة للانتخابات”، حسب قوله.
وشدد يزيدي، على أن “الانتخابات ستجرى من قبل المفوضية العليا وهي جهة اتحادية وليست طرفاً خارجيا ونحن نرى وجوب إقامة الانتخابات بإشرافها لضمان نزاهتها وتصحيح مسار الديمقراطية في إقليم كردستان”.
وأعلن الحزب الديمقراطي الكردستاني، الاثنين الماضي، مقاطعة الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان المقرر إجراؤها في حزيران المقبل، فيما هدد بالانسحاب من العملية السياسية في العراق.
وقال المكتب السياسي للحزب في بيان، تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع)، “نرى أن من مصلحة شعبنا ووطننا عدم امتثال حزبنا لقرار غير دستوري ونظام مفروض من خارج إرادة شعب كردستان ومؤسساته الدستورية، وعدم الاشتراك في انتخابات تجري خلافا للقانون والدستور وتحت مظلة نظام انتخابي مفروض”.
وخاطب البيان مواطني الإقليم بالقول: “نضع أطراف تحالف إدارة الدولة أمام مسؤولياتهم الوطنية في تطبيق الدستور وجميع بنود الاتفاق السياسي والإداري الخاصة بتشكيل الحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني”، مؤكدا، أنه “بعكسە لا یمكننا الاستمرار في العملیة السیاسیة”.