متابعة – واع
نفذت القوات الجوية الأردنية والمصرية والإماراتية والقطرية والفرنسية، عملية إنزال جوية مشتركة للمساعدات فوق غزة، في إطار جهود دولية مشتركة للتخفيف من معاناة أهالي القطاع.
وقال بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية: إن “الملك عبد الله الثاني شارك في عمليات الإنزال الجوي”، مشيرا، إلى أنها “جاءت تأكيداً على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، لإيصال المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة”.
وبحسب وكالة الأنباء الأردنية، أقلعت من العاصمة عمان 6 طائرات من نوع C130 منها 3 طائرات تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، و3 طائرات أخرى إماراتية ومصرية وفرنسية، كجزء من عملية المساعدات الإنسانية الهادفة إلى التخفيف عن أهالي القطاع، ضمن جهد دولي بمشاركة دول شقيقة وصديقة.
كما أعلنت القوات المسلحة المصرية مشاركتها في عملية الإنزال الجوي برفقة الإمارات وقطر و فرنسا والأردن.
واستهدفت هذه الإنزالات إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر من خلال إسقاطها على ساحل قطاع غزة، في عملية تمت بدون أجهزة توجيه للمظلات، واضطرار الطائرات للتحليق على ارتفاعات منخفضة.
وتحتوي المساعدات التي تم إنزالها على مواد إغاثية وغذائية ومن ضمنها وجبات جاهزة عالية القيمة الغذائية، للتخفيف من معاناة الأهل في غزة جراء ما يتعرضون له من أوضاع صعبة.
وتم تخصيص إحدى الطائرات، للمستشفى الميداني الأردني الخاص الثاني جنوب قطاع غزة، والذي يعاني من نقص حاد في المواد الأساسية، إذ جرى إمداده بالمواد الإغاثية والطبية والمستلزمات الصحية والوقود.
نفذت القوات الجوية الأردنية والمصرية والإماراتية والقطرية والفرنسية، عملية إنزال جوية مشتركة للمساعدات فوق غزة، في إطار جهود دولية مشتركة للتخفيف من معاناة أهالي القطاع.
وقال بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية: إن “الملك عبد الله الثاني شارك في عمليات الإنزال الجوي”، مشيرا، إلى أنها “جاءت تأكيداً على استمرار الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، لإيصال المساعدات بكل الطرق المتاحة لأهالي غزة”.
وبحسب وكالة الأنباء الأردنية، أقلعت من العاصمة عمان 6 طائرات من نوع C130 منها 3 طائرات تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، و3 طائرات أخرى إماراتية ومصرية وفرنسية، كجزء من عملية المساعدات الإنسانية الهادفة إلى التخفيف عن أهالي القطاع، ضمن جهد دولي بمشاركة دول شقيقة وصديقة.
كما أعلنت القوات المسلحة المصرية مشاركتها في عملية الإنزال الجوي برفقة الإمارات وقطر و فرنسا والأردن.
واستهدفت هذه الإنزالات إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر من خلال إسقاطها على ساحل قطاع غزة، في عملية تمت بدون أجهزة توجيه للمظلات، واضطرار الطائرات للتحليق على ارتفاعات منخفضة.
وتحتوي المساعدات التي تم إنزالها على مواد إغاثية وغذائية ومن ضمنها وجبات جاهزة عالية القيمة الغذائية، للتخفيف من معاناة الأهل في غزة جراء ما يتعرضون له من أوضاع صعبة.
وتم تخصيص إحدى الطائرات، للمستشفى الميداني الأردني الخاص الثاني جنوب قطاع غزة، والذي يعاني من نقص حاد في المواد الأساسية، إذ جرى إمداده بالمواد الإغاثية والطبية والمستلزمات الصحية والوقود.