بغداد – واع
يحتفل العراقيون عموماً والكُرد منهم على وجه الخصوص في الحادي والعشرين من آذار بعيد نوروز، وهو اليوم الأول من السنة الكردية الجديدة.
ويشعل الكُرد حول العالم في هذا اليوم من كل عام النيران على قمم الجبال ضمن الطقوس الاحتفالية بقدوم الربيع والعام الجديد.
وكلمة نوروز تعني باللغتين الكردية والفارسية اليوم الجديد.
وجرت العادة في السنوات الأخيرة على إقامة الاحتفالات بالعيد، حيث يشعل عدد كبير من الشباب النيران على قمة الجبل، ويطلقون الألعاب النارية.
وتحتفل الأسر الكردية شمالي العراق بالعيد في أحضان الطبيعة بتناول الأطعمة وتنظيم حفلات الرقص والدبكة الكردية.
المواطن فائق غولبي هنأ في حديثه لوكالة الأنباء العراقية (واع) “العراقيين عموماً والكرد خصوصاً بمناسبة حلول عيد نوروز”، معربا عن أمله أن يدوم الأمن والأمان في العراق من شماله لجنوبه.
كما هنأت المواطنة رنكين رينغون بعيد نوروز وقالت في حديثها لـ (واع): إن “العيد مناسبة لاجتماع الأهل والأحبة والاحتفال بقدوم الربيع وبدء السنة لدى أبناء القومية الكردية” مشيرة، إلى أن “أمنياتها لهذا العام تتلخص بدوام الاستقرار في العراق”.
وقال المواطن كروان هورامي بدوره في حديثه لـ (واع): إن “إقليم كردستان بجباله وطبيعته الخلابة يحتضن ملايين المحتفلين كل عام وليس من الكرد لوحدهم بل جميع العراقيين من شمال البلاد لجنوبها في صورة تعبر عن عمق الترابط بين أبناء الشعب الواحد”.
يحتفل العراقيون عموماً والكُرد منهم على وجه الخصوص في الحادي والعشرين من آذار بعيد نوروز، وهو اليوم الأول من السنة الكردية الجديدة.
ويشعل الكُرد حول العالم في هذا اليوم من كل عام النيران على قمم الجبال ضمن الطقوس الاحتفالية بقدوم الربيع والعام الجديد.
وكلمة نوروز تعني باللغتين الكردية والفارسية اليوم الجديد.
وجرت العادة في السنوات الأخيرة على إقامة الاحتفالات بالعيد، حيث يشعل عدد كبير من الشباب النيران على قمة الجبل، ويطلقون الألعاب النارية.
وتحتفل الأسر الكردية شمالي العراق بالعيد في أحضان الطبيعة بتناول الأطعمة وتنظيم حفلات الرقص والدبكة الكردية.
المواطن فائق غولبي هنأ في حديثه لوكالة الأنباء العراقية (واع) “العراقيين عموماً والكرد خصوصاً بمناسبة حلول عيد نوروز”، معربا عن أمله أن يدوم الأمن والأمان في العراق من شماله لجنوبه.
كما هنأت المواطنة رنكين رينغون بعيد نوروز وقالت في حديثها لـ (واع): إن “العيد مناسبة لاجتماع الأهل والأحبة والاحتفال بقدوم الربيع وبدء السنة لدى أبناء القومية الكردية” مشيرة، إلى أن “أمنياتها لهذا العام تتلخص بدوام الاستقرار في العراق”.
وقال المواطن كروان هورامي بدوره في حديثه لـ (واع): إن “إقليم كردستان بجباله وطبيعته الخلابة يحتضن ملايين المحتفلين كل عام وليس من الكرد لوحدهم بل جميع العراقيين من شمال البلاد لجنوبها في صورة تعبر عن عمق الترابط بين أبناء الشعب الواحد”.