18 September, 2024
Search
Close this search box.

Latest News From:

أعراض

:أخر الأخبار من

دراسة: “كوفيد الحاد” يسبب أعراضا طويلة الأمد

متابعة – واع
أظهرت نتائج دراسة بريطانية للمرضى الذين تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب عدوى SARS-CoV-2 أن “كوفيد الحاد” يؤدي إلى التهاب مستمر يمكن اكتشافه في الدم.
وفي تحليل لأكثر من 650 شخصا تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب إصابتهم بـ”كوفيد-19″ الحاد، أظهر المرضى الذين يعانون من أعراض طويلة الأمد دليلا على تنشيط الجهاز المناعي.
وتعتمد كيفية حدوث هذا التنشيط على نوع الأعراض التي يعانون منها بشكل رئيسي، على سبيل المثال التعب أو ضباب الدماغ أو الضعف الإدراكي بشكل أساسي.
وتشير الدراسة التي قادها باحثون من إمبريال كوليدج لندن، إلى أن “الأدوية الموجودة التي تعدل جهاز المناعة في الجسم يمكن أن تكون مفيدة في علاج “كوفيد طويل الأمد” ويجب التحقيق فيها في التجارب السريرية المستقبلية”.
وقال البروفيسور بيتر أوبنشو، من معهد إمبريال الوطني للقلب والرئة والمحقق الرئيسي في مؤسسة ISARIC-4C: ” هذه الدراسة، التي تتضمن بيانات سريرية مفصلة عن الأعراض ومجموعة كبيرة من علامات بلازما الدم الالتهابية، تعد خطوة مهمة إلى الأمام وتوفر رؤى حاسمة حول أسباب مرض كوفيد الطويل الأمد”.
وشملت الدراسة ما مجموعه 426 شخصا كانوا يعانون من أعراض تتوافق مع أعراض “كوفيد طويل الأمد”، دخلوا إلى المستشفى بسبب عدوى “كوفيد-19” قبل ستة أشهر على الأقل من الدراسة.
وتمت مقارنتهم بـ 233 شخصا تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب “كوفيد-19″، ولكنهم تعافوا تماما.
وأخذ الباحثون عينات من بلازما الدم وقاموا بقياس إجمالي 368 بروتينا معروفا بالتدخل في الالتهاب وتحوير الجهاز المناعي.
ووجدوا أنه مقارنة بالمرضى الذين تعافوا تماما، أظهر أولئك الذين يعانون من مرض “كوفيد طويل الأمد” نمطا من تنشيط الجهاز المناعي، ما يشير إلى التهاب الخلايا النخاعية (النقوية) وتنشيط عائلة من بروتينات الجهاز المناعي تسمى النظام المتمم.
وتتشكل الخلايا النقوية في نخاع العظم وتنتج أنواعا مختلفة من خلايا الدم البيضاء التي تنتشر في الدم وتهاجر إلى الأعضاء والأنسجة، حيث تستجيب للتلف والعدوى.
ويتكون النظام المتمم من سلسلة من البروتينات المترابطة التي يتم تنشيطها استجابة للعدوى أو تلف الأنسجة.
ومن المعروف أن فرط نشاط النظام المتمم يرتبط بالعديد من حالات المناعة الذاتية والالتهابات.
وقالت الدكتورة فيليسيتي ليو، من المعهد الوطني للقلب والرئة في إمبريال: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن التنشيط المتمم والتهاب النخاع الشوكي يمكن أن يكونا سمة شائعة لمرض كوفيد طويل الأمد بعد العلاج في المستشفى، بغض النظر عن نوع الأعراض. ومن غير المعتاد العثور على دليل على التنشيط المتمم المستمر بعد عدة أشهر من زوال العدوى الحادة، ما يشير إلى أن أعراض كوفيد طويل الأمد هي نتيجة للالتهاب النشط. ومع ذلك، لا يمكننا التأكد من أن هذا ينطبق على جميع أنواع كوفيد طويل الأمد، خاصة إذا ظهرت الأعراض بعد الإصابة خارج المستشفى”.
وتمكن الباحثون من الحصول على معلومات شاملة حول مجموعة الأعراض التي كان يعاني منها المرضى وأيها أكثر شيوعا، ووجدوا أن مجموعات معينة من الأعراض تبدو مرتبطة ببروتينات معينة.
وبشكل عام، كانت هناك خمسة أنواع فرعية متداخلة من “كوفيد طويل الأمد” مع بصمات مناعية مختلفة، على الرغم من بعض القواسم المشتركة وهي التعب والضعف الإدراكي والقلق والاكتئاب وأمراض القلب والجهاز التنفسي والجهاز الهضمي.

Read More »

علماء أستراليون يكتشفون أعراضا تعتبر علامة رئيسية للخرف

بريزباين – الناس نيوز :: وجدت دراسة حديثة أن الهيجان والارتباك وضعف التركيز -وهي من أعراض الهذيان- قد تكون عوامل خطر قوية للإصابة بالخرف والوفاة عند كبار السن. وأجرى الدراسة باحثون في جامعة كوينزلاند في أستراليا، ونشرت يوم 27 مارس/آذار الجاري في مجلة بريتش ميديكال جورنال، وكتبت عنها صحيفة نيوزويك. حللت الدراسة معلومات ما يزيد على نصف […]
Read More »

أعراض مبكرة تنذر بمرض خطير بعد سنوات

متابعة – واع
تسبب حالة “الضمور القشري الخلفي” مشاكل غريبة ومزعجة في الرؤية ووعي المحيط، بما في ذلك صعوبة تقدير المسافات، والتعرف على الأشياء، وتسلط دراسة جديدة الضوء على علاقتها الوثيقة بمرض الزهايمر، بمزيد من التفصيل أكثر من أي وقت مضى.

لقد تم ربط “الضمور القشري الخلفي” ومرض الزهايمر منذ فترة طويلة مع بعضهما بعضًا، لأنهما يشتركان في الكثير من التغيرات والأعراض المرضية في الدماغ، ومع ذلك، فإن ندرة “الضمور القشري الخلفي” جعلت من الصعب على الباحثين تقييمه بشكل كامل فيما يتعلق بمرض الزهايمر، وذلك وفقا لدراسة نشرت في مجلة “ساينس أليرت”.

ولمعالجة ذلك، قام فريق دولي من الباحثين بتحليل بيانات 1092 شخصًا مصابًا بالـ”الضمور القشري الخلفي”، ووجدوا أنه كان مؤشرا قويًا جدًا لمرض الزهايمر، وفي 94 في المئة من الحالات، تمت ملاحظة تغيرات دماغية مصابة بمرض الزهايمر، وكانت على الأرجح تساهم في الإصابة بالـ”الضمور القشري الخلفي”.

تقول عالمة النفس العصبي من جامعة كاليفورنيا، ماريان شابلو: “نحن بحاجة إلى مزيد من الوعي بشأن “الضمور القشري الخلفي” حتى يتمكن الأطباء من اكتشافه”.

وأضافت، شابلو: “يراجع معظم المرضى طبيب العيون الخاص بهم عندما يبدؤون في الشعور بأعراض بصرية، وقد تتم إحالتهم إلى طبيب عيون قد يفشل أيضًا في التعرف على “الضمور القشري الخلفي”، ونحن بحاجة إلى أدوات أفضل في الإعدادات السريرية لتحديد هؤلاء المرضى في وقت مبكر وتقديم العلاج لهم”.أحد الآثار الإيجابية التي يمكن أن تحدثها هذه الدراسة هو فحص الأشخاص الذين يعانون من أعراض “الضمور القشري الخلفي” في أقرب وقت ممكن، متوسط عمر ظهور المرض هو 59 عامًا (أصغر بعدة سنوات من مرض الزهايمر)، ومتوسط الوقت بين ظهور الأعراض وأول زيارة تشخيصية هو 3.8 سنة. لاحظت الدراسة أيضًا وجود الكثير من أوجه التشابه بين “الضمور القشري الخلفي” ومرض الزهايمر من حيث مستويات الأميلويد والتاو في الدماغ، مع تراكم هذه البروتينات المرتبطة منذ فترة طويلة ببداية الخرف.

ومع ذلك، كانت هناك أيضًا بعض الاختلافات، والتي يمكن أن تعطي الباحثين أدلة حول أفضل مسارات العلاج.

Read More »

علامات وأعراض تصيب الجسم نتيجة نقص الحديد

متابعة – واع
يشارك الحديد في العديد من العمليات الفسيولوجية، وهو ضروري لعمل وظائف الجسم بشكل صحيح، وهناك علامات وأعراض قد تشير إلى نقصه في الجسم.
وتقول الدكتورة يكاتيرينا كاشوخ في حديث لصحيفة “إزفيستيا” : “إن أحد الأعراض الأكثر وضوحا لنقص الحديد في الجسم هو التعب السريع، حيث قد يشعر الشخص بالتعب فور استيقاظه، وعند حمل ثقل بسيط لا يتطلب منه جهدا كبيرا، وعند نقص الحديد، يصبح الجلد شاحبا لأن الدم لا يستطيع حمل الأكسجين بشكل فعال، فيتسارع النبض، ويشعر الشخص بالدوار والصداع”.
وأضافت، “يؤثر نقص الحديد في حالة الشعر والأظافر وتصبح هشة، ويمكن أن تظهر الشقوق في زوايا الفم وتظهر تقرحات مؤلمة على اللسان، ويمكن أن يؤدي نقص الحديد فترة طويلة إلى تطور عدد من الأمراض المزمنة، من بينها ضيق التنفس وأمراض القلب والأوعية الدموية وضعف منظومة المناعة”.
وأوضحت، “بالإضافة إلى ذلك يؤثر نقص الحديد سلباً في الحالة النفسية، ويمكن أن يسبب الاضطراب والاكتئاب وضعف الذاكرة وعدم القدرة على التركيز، وخلال فترة الحمل، يمكن أن يزيد نقص الحديد من خطر الولادة المبكرة ويسبب انخفاض الوزن عند الولادة”.
ويحصل الجسم على الحديد من الأطعمة، وهذا العنصر يوجد بكميات كبيرة في اللحوم الحمراء والأسماك والبقوليات، وبعض الخضار الخضراء، مثل السبانخ، حيث يمتص الجسم بصورة أفضل حديد الهيم الموجود في المنتجات الحيوانية، كما أن الحديد غير الهيم، الموجود في الأطعمة النباتية، مفيد أيضا، ولكن الجسم يمتصه بمستوى أقل”.
وبينت: “من أجل امتصاص الحديد بصورة جيدة، من الأفضل تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الدقيقة مع فيتامين C – موجود بكميات كبيرة  في المنتجات، بما فيها الحمضيات، وعلى العكس من ذلك، فهناك مواد تعيق امتصاص الجسم للحديد مثل الكالسيوم والعفص الموجود في الشاي والقهوة، والأوكسالات الموجودة في الشوكولاتة والبقدونس والفاصوليا، والبوليفينول في النبيذ، وبروتين الصويا وبعض الأدوية، مثل أدوية حرقة المعدة”.
ووفقا لها، يمكن أن “يتطور نقص الحديد لعدة أسباب، من عدم تناول أطعمة غنية بهذا العنصر وانتهاء بالحالات المرضية، التي تعيق امتصاص الحديد مثل التهابات الأمعاء والأورام الحميدة”.
وتابعت: “ويمكن أن يتطور نقص الحديد على خلفية الحاجة المتزايدة إليه، حيث يحدث هذا غالبا أثناء الحمل والرضاعة وفي مرحلة المراهقة، وقد تعاني النساء في سن الإنجاب من نقص الحديد بسبب فقدان الدم أثناء الحيض، أي أن كل هذه الفئات معرضة لخطر الإصابة بفقر الدم، الناجم عن نقص الحديد، ما يعني أنه يجب عليهم الاهتمام بحالتهم الصحية وإجراء فحوصات منتظمة”.
وتوصي الطبيبة للوقاية من نقص الحديد، “بإعادة النظر بالنظام الغذائي المتبع، للتأكد من أنه يحتوي على ما يكفي من الأطعمة الغنية بهذا المعدن، وكذلك فيتامين C. وفي الوقت نفسه، يجب تجنب الإفراط في تناول الكافيين والكالسيوم بعد الوجبات مباشرة، حيث يمكن أن يضعف ذلك. امتصاص الحديد”.

Read More »