الجنرال جوزيف عون

التقى النائب زياد الحواط قائد الجيش العماد جوزاف عون في اليرزة وبحث معه في مواضيع عدة وفي التطورات المحلية والمخاطر الأمنية على الساحة اللبنانية عموماً وفي جنوب لبنان خصوصاً مثنياً على دور الجيش اللبناني. وشدد الحواط على ضرورة أن يلعب الجيش دوراً محورياً في ضبط الأوضاع على الأرض جنوباً وتطبيق القرارات الدولية وفي الدفاع عن لبنان وتحقيق الاستقرار بصفته القوة الشرعية التي يلتف حولها اللبنانيون.

The post قائد الجيش التقى الحواط: لا خنادق ودشم في جبيل appeared first on جريدة الشرق اللبنانية الإلكترونيّة – El-Shark Lebanese Newspaper.

كتب عوني الكعكي:

كثير من اللبنانيين يتذكّرون عهد الرئيس اللواء فؤاد شهاب، والجميع يعرف أنّ أفضل حكم في تاريخ لبنان كان أيام حكم الرئيس فؤاد شهاب، إذ يكفي أنه الرئيس والقائد الوحيد الذي تجرّأ وقام بإصلاح الإدارة، وقام بحملة تطهير شملت أكبر وأصغر موظف في الدولة حتى وصل به الأمر الى سياسيين أصحاب مواقع حكومية.

تربطني بعهد الرئيس فؤاد شهاب أنّ والدي كان متحمّساً لعهده، وكان من أكثر الأشخاص التصاقاً به… وزادت العلاقة متانة بسبب المرحوم اللواء الركن سامي الخطيب ورفاقه: العميد غابي لحود، والعميد جان ناصيف، والعميد الركن سامي أحمد الشيخة والعميد نعيم فرح، الذين لم يعرفوا قيمته إلاّ في عهد الرئيس سليمان فرنجية.. كيف بدأت الدولة تنهار، وكيف كانت الدولة أيام الرئيس فؤاد شهاب وفي ظل «المكتب الثاني»؟

The post نريدُ جوزيف عون رئيساً لأنه يشبه فؤاد شهاب ولا يشبه ميشال عون appeared first on جريدة الشرق اللبنانية الإلكترونيّة – El-Shark Lebanese Newspaper.

كتب عوني الكعكي:

البيان الذي أصدره الصهر العزيز معلناً فيه أن لا علاقة له بموضوع إقالة الحاكم رياض سلامة وقائد الجيش الجنرال جوزيف عون، ليس دقيقاً بل يتناقض كلياً مع مواقف الصهر المعلنة والمخفيّة.

بالفعل فإنّ بيان النفي يؤكد أنّ وراء هذه الحملة الشعواء على الرجلين الصالحين والناجحين في لبنان هو «النافي» والسبب الحقيقي ان كل فاشل يتمنى أن لا يرى أي رجل ناجحاً أمامه بل يريد أن يكون الجميع فاشلين مثله.

هذه الحملة لم تبدأ اليوم، بل بدأت فعلياً منذ 4 سنوات، حيث بدأت فكرة التوريث تدور في رأس فخامة الرئيس… ومن يعرف فخامته ويعرف مدى «عبادته» للكرسي يدرك ان هذا الرجل مريض سلطة بامتياز.

The post من يقف وراء شائعة إقالة الحاكم والجنرال؟! appeared first on جريدة الشرق اللبنانية الإلكترونيّة – El-Shark Lebanese Newspaper.