Latest News From:

دراسة

:أخر الأخبار من

دراسة تكشف تأثير الطفولة القاسية على الدماغ

متابعة ـ واع 
كشفت دراسة جديدة، أجراها باحثون من مستشفى بريغهام للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة كالنزاعات الأسرية والفقر قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ لعدة سنوات.
وركزت الدراسة بشكل خاص على “المادة البيضاء في الدماغ، وهي الطبقات العميقة المكونة من ألياف تنقل المعلومات بين الخلايا العصبية”.
واكتشف الباحثون، أن” العوامل المعاكسة المختلفة مرتبطة بانخفاض مستوى التباين الكسري، بصفته مقياسا لبنية المادة البيضاء الدقيقة في جميع أنحاء الدماغ، ويرتبط هذا بدوره بانخفاض التحصيل الدراسي في الرياضيات والمهارات اللغوية في المستقبل”.
وقام الباحثون” بتحليل صور الدماغ لـ9082 طفلا تتراوح أعمارهم بين 9-10 سنوات، وملأ الأطفال وآباؤهم استبيانات حول المشكلات مثل الاضطرابات النفسية والإدمان لدى الوالدين، ونقص الرعاية الصحية، وانخفاض مستوى الأمان في الحي السكني، وتمت مقارنة هذه البيانات مع نتائج مسح الدماغ لتحديد العلاقات المتبادلة”.
وعلى الرغم من أن “صور الدماغ أُخذت مرة واحدة فقط ولا يمكن للدراسة إثبات علاقة السبب والنتيجة، إلا أن المشاركين خضعوا لسلسلة من الاختبارات الإدراكية خلال ثلاث سنوات، حيث تم الإثبات أن انخفاض اتصال المادة البيضاء يرتبط بتدهور الوظائف الإدراكية، وعلى الرغم من أن الفروق لم تكن كبيرة، إلا أن هذا قد يشير إلى انتقال ظروف الحياة المعاكسة في مرحلة الطفولة إلى مرحلة المراهقة”.

Read More »

دراسة حديثة تكشف عن أسباب الصداع المزمن لدى النساء

متابعة – واع 

كشفت دراسة حديثة أجريت في أستراليا أن عدم الاهتمام بغسيل الأسنان قد يؤدي إلى مشكلات تفوق أوجاع الضروس لدى المرأة، حيث تبين أنه يرتبط بنوبات الصداع النصفي وأوجاع الجسم وآلام المعدة.

وفي إطار الدراسة قام فريق من الباحثين بجامعة سيدني الأسترالية بتحليل بيانات تخص 186 امرأة، علماً بأن 67% من المتطوعات كن يعانين من مرض الألم العضلي الليفي Fibromyalgia، الذي يقترن بأوجاع عامة في الجسم وشعور بالإرهاق ومشكلات إدراكية.

وأظهرت النتائج أن المتطوعات اللاتي يعانين من مشكلات في الأسنان تتزايد بنسبة 60% احتمالات إصابتهن بأوجاع حادة في الجسم، وأن نحو 50% منهن من المرجح أن يتعرضن للصداع النصفي.

واستطاع الباحثون تحديد أربعة ميكروبات داخل الفم ترتبط بالشعور بالألم في الجسم بشكل عام، وأكدوا أن هذه الدراسة تشير إلى احتمالات وجود علاقة بين التركيب الميكروبي داخل الفم والنظام العصبي للجسم.

من الأفضل الحصول على الفيتامينات والمعادن من الأطعمة، ولكن مكملات المغنيسيوم وفيتامين سي مفيدة ومتوفرة بسهولة بدون وصفة طبية، ولكل منهما فوائد عديدة هامة.

وذكر رئيس فريق الدراسة: “تنطوي هذه النتائج على أهمية خاصة بالنسبة لمرض الألم العضلي الليفي الذي كثيراً ما يغفل الأطباء تشخيص الإصابة به”.

وأكد الباحثون أنه رغم الحاجة إلى إجراء مزيد من الدراسات، فإن العناية بالأسنان تساعد في الحفاظ على صحة الجسم بشكل عام.

Read More »

دراسة: أدوية إنقاص الوزن تحد من خطر الإصابة بالخرف،

متابعة – واع 
كشفت دراستان حديثتان أن أدوية إنقاص الوزن الشائعة قد تحد من خطر الإصابة بالخرف، ما يعزز الآمال في إمكانية الاستفادة منها في الوقاية من هذا المرض العصبي المزمن.
وأظهرت نتائج الدراستين أن “سيماغلوتايد”، المكوّن النشط في دوائي “ويغوفي” و”أوزمبيك” المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى.
وتوصّل فريق البحث في جامعة فلوريدا إلى هذه النتيجة بعد تحليل بيانات زهاء 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يشخّصوا بالخرف. وكان المشاركون يتناولون أدوية من فئتي GLP-1RAs أو SGLT2is، التي تعمل بآليات مختلفة لتنظيم مستويات السكر في الدم.
وخلصت الدراسة، التي استمرت 10 سنوات، إلى أن كلا النوعين من الأدوية ارتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أنه من بين مثبطات GLP-1RAs تحديدا، بدا “سيماغلوتايد” الأكثر وعدًا في الوقاية من مرض الزهايمر وأنواع الخرف المرتبطة به (ADRD).
وقال الباحثون إن هذه النتائج تعد “مثيرة للاهتمام”، لا سيما في ظل الدراسات الحديثة التي تشير إلى وجود خصائص وقائية للأعصاب لدى “سيماغلوتايد”. ومع ذلك، شددوا على الحاجة لمزيد من الأبحاث لتحديد الأسباب الفعلية لهذا التأثير.
وفي السياق ذاته، دعمت دراسة منفصلة أجراها علماء في إيرلندا هذه النتائج، حيث وجدت أن مثبطات GLP-1RA ترتبط بانخفاض إحصائي كبير في خطر الإصابة بالخرف، وشملت الدراسة تحليل بيانات من 26 تجربة سريرية ضمّت نحو 165 ألف مريض، لتقييم تأثير أدوية السكري المختلفة على الإدراك.

Read More »

دراسة جديدة: النوم متأخرًا يضاعف خطر الإصابة بالاكتئاب

متابعة – واع 
كشفت دراسة جديدة أن النوم متأخرًا له تأثير على الصحة سواء البدنية أو النفسية ويزيد أيضًا من مخاطر الإصابة بالاكتئاب.
وقام فريق بحثي في جامعة ساري في بريطانيا بدراسة شملت 550 طالبًا جامعيًا تتراوح أعمارهم ما بين 17 و28 عامًا، وطلب منهم استيفاء استبيانات بشأن أنماط النوم الخاصة بهم ومعدلات تناول الكحوليات ومدى تركيزهم الذهني ومستويات شعورهم بالقلق والاكتئاب.
وأكدت الدراسة التي أوردها الموقع الالكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الصحية نتائج سابقة بأن الطلبة الذين يظلون مستيقظين حتى ساعات الليل المتأخرة تتزايد لديهم أعراض الاكتئاب.
ووجد الباحثون أن النوم المتأخر يقترن بعادات أخرى مثل تراجع جودة النوم، وضعف التركيز مقارنة بمن ينامون مبكرًا في المساء.
وأكد الباحثون، أن “هذه النتائج تنطوي على أهمية بالغة في ظل تزايد عدد البالغين الذين يعانون من مشكلات نفسية”.
وأشاروا إلى ضرورة وضع استراتيجيات للتدخل للحد من مخاطر الإصابة بالاكتئاب لدى من ينامون متأخرًا في الليل، مثل ممارسة تدريبات ذهنية معينة.
ويقول الباحثون إنه يتعين إجراء دراسات إضافية لتحديد ما إذا كانت هذه النتائج تسري على فئات عمرية أخرى.

Read More »

دراسة علمية: فول الصويا يساهم في الحد من خطر الإصابة بالسرطان

متابعة – واع
كشفت دراسة علمية حديثة عن دور فول الصويا في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، نظرا لما يحتويه من مركبات غذائية مفيدة تعزز الصحة العامة.
ويحظى فول الصويا باهتمام متزايد في الأوساط العلمية، نظرا لقيمته الغذائية العالية، إذ يعد مصدرا غنيا بالبروتين، مما يعزز صحة العضلات، كما يحتوي على نسبة مرتفعة من الألياف التي تدعم عملية الهضم. إلى جانب ذلك، يمد الجسم بعدد من الفيتامينات والمعادن الأساسية، مثل الحديد، الفوسفور، فيتامينات B، فيتامين K، الزنك، البوتاسيوم، المغنيسيوم، وحمض الفوليك.
وأشارت الدراسة إلى أن استهلاك كميات كبيرة من فول الصويا قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 10%، بينما يسهم تناوله بكميات معتدلة في تقليل هذا الخطر بنسبة 4%. كما أظهرت أبحاث أخرى أن انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الثدي والبروستات في دول مثل اليابان والصين، مقارنة بالدول الغربية، قد يكون مرتبطا بالنظام الغذائي التقليدي المعتمد على منتجات الصويا.
ورغم الفوائد الصحية المحتملة، تشير بعض الدراسات إلى أن الإفراط في استهلاك فول الصويا قد يؤثر على وظائف الغدة الدرقية، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل التعب والإمساك، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الغدة الدرقية.

Read More »

دراسة: الالتزام بنظام غذائي صحي يساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف

متابعة – واع 
سعى فريق من الباحثين إلى كشف العلاقة بين نمط التغذية ومدى تأثيره على نشاط الدماغ والقدرات المعرفية مع التقدم في السن، وتتبعوا العادات الغذائية لـ 512 شخصًا بريطانيًا على مدار 11 عامًا، كما قيّموا نسبة محيط الخصر إلى الورك لدى 664 شخصًا خلال فترة متابعة استمرت 21 عامًا. 
واستخدم الباحثون التصوير بالرنين المغناطيسي واختبارات الأداء الإدراكي لتقييم المشاركين في بداية الدراسة، ثم أعادوا الاختبارات عند بلوغهم السبعين، لرصد أي تغيرات في القدرات المعرفية.
وكشفت الدراسة أن الالتزام بنظام غذائي صحي في الخمسينيات والستينيات من العمر قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف، وأظهرت النتائج أن تناول الأسماك والبقوليات والخضراوات، مع تقليل الحلويات، قد يؤخر تطور هذا الاضطراب العصبي بنسبة تصل إلى 25%.
ووجد باحثو جامعة أكسفورد أن اتباع نظام غذائي متوازن بين سن 48 و70 عاما يعزز نشاط مناطق الدماغ التي غالبا ما تبدأ في التراجع قبل ظهور أعراض الخرف، كما تبين أن الأشخاص الذين لديهم نسبة دهون أقل حول منطقة الخصر يتمتعون بذاكرة أفضل وقدرة أكبر على التفكير مع تقدمهم في السن.
وأوضحت الدراسة أن الأنظمة الغذائية غير الصحية أصبحت أكثر انتشارًا عالميًا، ما أدى إلى ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة، وهي جميعها عوامل خطر رئيسية للخرف، وأكد الباحثون أهمية الانتباه إلى تأثير النظام الغذائي والسمنة على وظائف الدماغ، لا سيما في مناطق مثل الحُصين، المسؤول عن المعالجة والذاكرة.
وكشفت النتائج أن الأشخاص الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا صحيًا في منتصف العمر أظهروا تحسنًا ملحوظًا في الاتصال بين الحُصين الأيسر والفص القذالي، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن المعالجة البصرية، كما ارتبط تحسين النظام الغذائي بتطور المهارات اللغوية وتحسين الوظائف الإدراكية.
تجدر الإشارة إلى دراسات سابقة أظهرت أن الشيخوخة تؤثر على الصحة بطرق متعددة، حيث تبدأ تغيرات، مثل تباطؤ الأيض وتدهور صحة القلب، بالظهور بشكل ملحوظ عند سن 44 و60 عامًا، وأوصى باحثون من جامعة ستانفورد بأن ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي متوازن قد يساعدان في التخفيف من هذه التغيرات وتقليل خطر الإصابة بالخرف.

Read More »

دراسة: الصيام يمنع تشكل مكونات جلطة الدم

متابعة – واع 
أكدت دراسة جديدة أن الصيام المتقطع قد يساعد في تقليل مكونات عملية تخثر الدم من خلال تعزيز إنتاج حمض إندول-3-بروبيونيك بواسطة الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء.
ووجد الباحثون، باستخدام 160 مشاركًا في الدراسة وعينات دم بشرية ومن فئران، أن الصيام المتقطع يساعد في إيقاف تنشيط الصفائح الدموية وتكوين الجلطات.
وتشير النتائج إلى أنه يفعل ذلك من خلال تعزيز إنتاج الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء لحمض إندول-3-بروبيونيك، والذي يؤثر بعد ذلك على التخثر.
كما كشف فحص إضافي للفئران أن الصيام المتقطع قد يساعد أيضًا في تقليل تلف الدماغ والقلب المرتبط بفقدان تدفق الدم ثم عودته.
والصيام المتقطع هو عملية تقييد وقت الطعام بساعات معينة خلال اليوم، ولا تتجاوز فترة الصيام 16 ساعة، وينتمي صيام رمضان إلى هذه الفئة.
وأجريت الدراسة في مستشفى تشونغشان، وجامعة فودان بالصين.
وقال الباحثون: “يمكن أن يكون الصيام المتقطع تدخلًا قائمًا على نمط الحياة لتقليل مخاطر القلب والأوعية الدموية لدى المرضى المعرضين لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية”.
كما تسلط هذه النتائج الضوء على دور صحة الأمعاء، وكيف تؤثر على مجالات أخرى من وظائف الجسم.

Read More »

دراسة: الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان

متابعة – واع
كشف فريق من الباحثين في جامعة كامبريدج عن اكتشاف جديد يشير إلى أن عقار الأسبرين، الشائع استخدامه، قد يكون له دور فعال في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة السرطان.
وأوضحت الدراسة، التي شملت تحليل 810 جينات في الفئران، أن 15 جينًا منها تؤثر على انتشار السرطان. ووجد الباحثون أن الفئران التي تفتقر إلى الجين المسؤول عن إنتاج بروتين ARHGEF1 كانت أقل عرضة لانتقال السرطان إلى الرئتين والكبد، حيث تبين أن هذا البروتين يثبط نشاط الخلايا التائية المناعية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
وبحسب الدراسة، يتم تنشيط ARHGEF1 عند تعرض الخلايا التائية لعامل التخثر ثرومبوكسان A2 (TXA2)، وهو مركب تنتجه الصفائح الدموية. ومن المعروف أن الأسبرين يقلل من إنتاج TXA2، مما دفع الباحثين إلى دراسة تأثير العقار على انتشار السرطان.
وأظهرت التجارب أن الفئران التي تلقت جرعات من الأسبرين سجلت انخفاضًا ملحوظًا في معدل انتشار الخلايا السرطانية مقارنة بتلك التي لم تتلقَ العقار، مما يدعم الفرضية القائلة بأن الأسبرين قد يعزز قدرة الجهاز المناعي على التصدي للسرطان.
ورغم النتائج الإيجابية، حذر العلماء من الاستخدام الذاتي للأسبرين لعلاج السرطان، مشددين على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعاليته وسلامته قبل اعتماده كجزء من العلاجات المضادة للأورام.

Read More »

دراسة: فقدان الوزن لمرضى السكري يضاعف احتمالات الشفاء

متابعة – واع 
أفادت دراسة حديثة متخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
وأوضحت الدراسة أن كل انخفاض في وزن الجسم 1% يمثل احتمالًا يزيد على 2% للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالًا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من 3%، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
ووجد الباحثون بعد مراجعة نتائج 22 فحصًا عشوائيًا سابقًا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني، الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29% من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80% من المرضى، الذين فقدوا 30% من أوزانهم.
وأوضح الباحثون أن النتائج السابقة تعني أن مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولاحظ الباحثون تعافيًا جزئيًا فيما يقرب من 5% من حالات، الذين فقدوا أقل من 10% من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باضطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90% بين من فقدوا 30% على الأقل من أوزانهم.
ويمثل كل انخفاض في وزن الجسم 1% احتمالًا يزيد على 2% للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالًا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من 3%، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
وأشار الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96% من جميع حالات المرض، التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85% من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

Read More »

دراسة: حمل التوائم يضاعف خطر المشكلات القلبية للأم

متابعة – واع 
أفادت دراسة جديدة بأن خطر دخول المستشفى بسبب أمراض القلب أعلى بمرتين بعد عام من الولادة للأمهات اللاتي لديهن توأم مقارنة بالمواليد بطفل واحد.
ويزداد الخطر بشكل أكبر لدى أمهات التوائم اللاتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل.
ووفق النتائج التي نشرتها “مجلة القلب الأوروبية”، فإن خطر دخول المستشفى بسبب أمراض القلب أعلى بـ 8 مرات خلال عام من ولادة توأم إذا كانت الحامل قد عانت من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل.
وأجرى البحث الدكتور كاندي أنانث من جامعة روتجرز في نيوجيرسي.
وقال: “لقد ارتفع معدل الحمل بتوأم في جميع أنحاء العالم في العقود الأخيرة، مدفوعاً بعلاجات الخصوبة وأعمار الأمهات الأكبر سناً”.
وتابع “نظراً لمعدل الوفيات بين الأمهات المرتفع بشكل غير مقبول في السنة الأولى بعد الولادة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، أردنا فحص ما إذا كان الحمل بتوأم يزيد من هذا الخطر”.
ودرس الباحثون بيانات 36 مليون ولادة في المستشفيات مأخوذة من قاعدة بيانات إعادة القبول للمستشفيات الأمريكية من عام 2010 إلى عام 2020.
وبالمقارنة مع حالات الحمل بطفل واحد مع ضغط دم طبيعي، فإن الحوامل بتوأم ولديهن ضغط دم طبيعي كن أكثر عرضة بنحو الضعف للدخول إلى المستشفى بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.
وبالنسبة للحوامل بتوأم اللاتي عانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، فإن الخطر أعلى بأكثر من 8 مرات.
ومع ذلك، بعد مرور عام على الولادة، كانت الوفيات الناجمة عن أي سبب، بما في ذلك أمراض القلب، أعلى بين الحوامل بطفل واحد واللاتي عانين من حالات ارتفاع ضغط الدم مقارنة بالحوامل بتوأم اللاتي عانين أيضاً من ارتفاع ضغط الدم.
ويشير هذا إلى أن الخطر على أمهات التوائم ينخفض على المدى الطويل، في حين قد يكون لدى أمهات الأطفال المفردين عوامل خطر قلبية وعائية أخرى موجودة مسبقاً.

Read More »