ديسانتس

حذر حاكم فلوريدا رون ديسانتيس والمرشح الجمهوري للرئاسة في مقابلة جديدة من أن الجمهوريين سيخسرون الانتخابات المقبلة إذا أصبح السباق “استفتاء” حول هجوم الكابيتول في 6 يناير والمشاكل القانونية للرئيس السابق ترمب.ديستانس الذي يكافح الكآبة المتزايدة لحملته وشكوك المانحين بينما يتقدم ترمب عليه في استطلاعات الرأي قال لشبكة NBC News أن حملة 2024 يجب أن تركز على الرئيس بايدن وليس ترمب.وأضاف “إذا كانت الانتخابات عبارة عن استفتاء على سياسات جو بايدن والإخفاقات التي رأيناها، ووعودنا بتقديم رؤية إيجابية للمستقبل فسنفوز بالرئاسة”.وتابع “من ناحية أخرى ، إذا لم تكن الانتخابات حول 20 يناير 2025، ولكن 6 يناير 2021 ، أو ما هي الوثيقة التي تركها ترمب في المرحاض في فلوريدا Mar-a-Lago فسوف نخسر”.وقال ديسانتيس حول نتيجة انتخابات 2020 “لقد خسر ترمب بالطبع”.وأضاف “جو بايدن هو الرئيس”.ويتقدم ترمب في إستطلاعات الرأي على جميع مرشحي الحزب الجمهوري للرئاسة وأقرب منافسيه ديستانس ب 37 نقطة، وتاريخيا لا يوجد مرشح حصل على هذه النسبة وخسر الانتخابات التمهيدية.

في مفاجأة جديدة كشف استطلاعان جديدان أجرتهما شركة استطلاعات جمهورية كبرى تم تقديم نتائجها حصريًا لـموقع أكسيوس أن حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتس يتقدم على الرئيس السابق دونالد ترمب في أيوا ونيو هامبشاير بشكل أكثر مما كشفته الاستطلاعات الوطنية.ووجدت الاستطلاعات التي أجرتها Public Opinion Strategies في الفترة من 21 إلى 23 أن ديسانتس يتقدم على ترمب بثماني نقاط (45٪ -37٪) في مواجهة وجهاً لوجه في ولاية أيوا ويتعادل مع ترمب (39٪ -39٪) في ولاية نيو هامبشاير.وتظهر استطلاعات الرأي الوطنية أن ترمب يتقدم بشكل كبير على ديسانتس، لكن هذه الاستطلاعات الجديدة تشير إلى أداء ديسانتس أفضل في الولايات المبكرة حيث يولي الناخبون اهتمامًا أكبر.لكن الصورة العامة لـديستانس هي الأقوى بين جميع المرشحين الجمهوريين المحتملين في كلتا الولايتين.وفي ولاية أيوا كان تقييمه كشخص مفضل أو غير مفضل هو 81٪ مقابل 11٪ لا يفضلونه كمرشح . وكان 74٪ يفضلون ترمب كمرشح بينما 24٪ لا يفضلونه، وكانت نايكي هايلي تقف عند 60٪ يفضلونها 19٪ لا يفضلونه وكان نائب الرئيس السابق مايك بنس مفصل كمرشح 59٪ بينما 35٪ لا يفضلونه. وفي نيو هامبشاير

قالت حاكمة ألاسكا السابقة سارة بالين يوم الثلاثاء إنها تعتقد أن حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس يجب أن “يظل حاكماً” في الوقت الحالي، بينما تثير تكهنات حول نيته الترشح للرئاسة فيم 2024.وقالت بالين في مقابلة صحفية: “ديسانتس ليس بحاجة إلى الترشح الآن، أنا أتخيله كرئيس لنا يوماً ما، لكن ليس الآن”. وأضافت: “يجب أن يبقى حاكماً لفترة أطول قليلاً، إنه شاب كما تعلم. أمامه عقود حيث يمكن أن يصبح رئيسنا”.وعلى الرغم من أن ديسانتس لم يعلن بعد عن ترشحه لانتخابات الرئاسة لعام 2024، إلا أنه يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه أكبر منافس للرئيس السابق دونالد ترمب على ترشيح الحزب الجمهوري.وأظهر استطلاع للرأي أجرته جامعة مونماوث مؤخرًا أن ترمب وديسانتس متعادلين كخيار رئيسي بين الناخبين الجمهوريين. ومع ذلك، بدت بالين واثقة من فوز ترمب لعام 2024.يأتي هذا بينما أطلقت حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هالي رسمياً حملتها الرئاسية لعام 2024 يوم الأربعاء، لتصبح أول جمهوري كبير يتحدى ترمب.ومع ذلك، فإن هالي متخلفة حالياً باستطلاعات الرأي خلف كل من ترمب و وديسانتس حيث حصلت على 1% فقط من دعم ناخبي الحزب

رد حاكم ولاية فلوريدا الجمهوري ديسانتس يوم الثلاثاء على انتقادات الرئيس السابق دونالد ترامب ، قائلاً إنه على عكس محاولة الرئيس السابق لعام 2020 لقد تم إعادة انتخابه من قبل الناخبين.وقال ديسانتس يوم الثلاثاء في حدث حول تاريخ التعليم ردًا على سؤال حول هجمات ترمب الأخيرة. ليرد قائلا “الشيء الجيد هو أن الناس قادرون على إصدار حكم على ذلك: سواء أعادوا انتخابك أم لا.” وقال ديسانتيس: “يسعدني أن أقول في حالتي ، إننا لم نفز بإعادة انتخابنا فحسب ، بل لقد فزنا بأعلى نسبة من الأصوات التي حصل عليها أي مرشح جمهوري للحاكم في تاريخ ولاية فلوريدا”. وأضاف: “ما أود قوله هو أن هذا الحكم صدر عن شعب ولاية فلوريدا”.وقال ديسانتس والذي يُعتقد على نطاق واسع أنه يفكر في الترشح للرئاسة في 2024 “إنه اعتاد على الهجمات المستمرة من المنافسين السياسيين”.وتأتي تصريحاته بعد أيام من قيام ترامب الذي أطلق بالفعل حملة محاولة إعادة انتخابه عام 2024 بمهاجمة حاكم فلوريدا خلال فعاليات حملته الانتخابية يوم السبت. وفي مقابلات مع المراسلين على متن طائرته هذا الأسبوع في نيو هامبشاير وساوث كارولينا انتقد ترامب ديسانتس ووصفه بأنه