Latest News From:

شهيد

:أخر الأخبار من

وزارة الصحة في غزة: استقبلنا 60 شهيدًا و185 مصابًا خلال 24 ساعة

متابعة – واع 
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الجمعة، استقبال 60 شهيدًا و185 مصابًا خلال 24 ساعة.
وذكر بيان للوزارة، تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن “عدد ضحايا العدوان الصهيوني ارتفع إلى 53,822 شهيدًا و122,382 مصابًا منذ 7 أكتوبر 2023”.
وأضاف، أن “مستشفيات القطاع استقبلت 60 شهيدًا و185 مصابًا خلال 24 ساعة”.

Read More »

الصحة الفلسطينية: انتشال جثث 53 شهيدا من تحت الأنقاض في غزة

متابعة– واع 
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، وصول جثامين 54 شهيدا للمستشفيات في غزة منها 53 تم انتشالها من تحت الأنقاض خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال الوزارة في بيان تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “جثامين 54 شهيدا وصلت للمستشفيات منها 53 تم انتشالها من تحت الأنقاض خلال الـ 24 ساعة الماضية”.
وأضافت، أن “عدد الشهداء ارتفع إلى 47 ألفا و161 والمصابين إلى 111 ألفا و166 مصابا منذ بدء العدوان الصهيوني في 7 أكتوبر 2023”.

Read More »

15 شهيداً في غزة منذ صباح اليوم مع استمرار القصف الصهيوني

متابعة – واع
استشهد 15 مدنياً من أهالي غزة، منذ صباح اليوم الجمعة، بقصف صهيوني مستمر استهدف تجمعات للسكان.
واستشهد 12 شخصاً بقصف صهيوني استهدف تجمعا للفلسطينيين عند مقبرة الشبخ رضوان، وكذلك في قصف استهدف مدنيين في محيط مستشفى الشفاء ومفرق بهلول وأحد المنازل فضلاً عن منطقتي خربة العدس والمستشفى الأندونيسي.
كما استشهد 3 أطفال ووقع عدد من الجرحى نتيجة قصف صهيوني استهدف محيط مسجد الشمعة بحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

Read More »

المالكي يكتب: السيد حسن نصر الله, قائداً وشهيداً

بغداد – واع

كتب الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية نوري المالكي، مقالاً عن الشهيد السيد حسن نصر الله بعنوان (السيد حسن نصر الله.. قائداً وشهيداً)

نص المقال

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿وَلَئِن قُتِلتم في سبيل اللّه أو مُتّم لَمَغفرةٌ من اللّه ورحمةٌ خيرٌ مما يَجمعون﴾

     مرة أخرى؛ نعزي إخواننا في حزب الله ومراجعنا الكرام وكل أمتنا، باستشهاد الأخ المجاهد القائد الفذ السيد حسن نصر الله، ونعزي أنفسنا أولاً؛ لأن السيد الشهيد كان ابناً باراً للحركة الإسلامية منذ نعومة أضفاره، وركناً أساسياً في النهضة الإسلامية العالمية التي تجمعنا، كما كان أخاً عزيزاً وصديقاً كريماً وعضداً قوياً وسنداً وفياً، ولم ينقطع تواصلنا معه يوماً، سواء في أيام المعارضة ضد نظام البعث أو بعد سقوطه، وسنبقى نعيش أنفاسه الطيبة ومحبته، ونستذكر إنجازاته وانتصاراته ومنهجه، ما حيينا. كما نستذكر بكل فخر المواقف التاريخية المشرفة التي وقفتها المقاومة الإسلامية اللبنانية إلى جانب العراق وشعبه وقواته، وبأوامر مباشرة من السيد الشهيد حسن نصر الله، وخاصة في مواجهة موجات الإرهاب التي قادها تنظيم داعش التكفيري، خلال الأعوام 2014- 2016، والتي اختلطت فيها دماء مجاهديها بدماء إخوانهم العراقيين.

     إن جريمة اغتيال السيد نصر الله هي حلقة من سلسلة جرائم التصفية التي ظل يرتكبها الاستكبار العالمي وحلفاؤه وعملاؤه، طيلة العقود الخمسة الأخيرة، ويستهدف فيها قادتنا ورجالنا، كما يستهدف قدراتنا التنظيمية والاجتماعية والسياسية. ونحن هنا لا نفصل بين جرائم البعث وجرائم الصهاينة وجرائم دول الاستكبار وجرائم بعض الأنظمة العربية وجرائم المنظمات الإرهابية التكفيرية والطائفية؛ فهي تنبع من مصدر واحد، وتحمل هدفاً مشتركاً، وتصب في المسار نفسه. 

     ورغم كثرة عمليات الاستهداف والاغتيال والإرهاب؛ إلّا أن شجرة الحركة الإسلامية ومقاومتها وحواضنها بقيت قويةً منيعةً، بل تزداد قوة ومنعة واندفاعاً، كلما سقط قائد وجرح آخر؛ فدماء الشهداء هي دافع للأمة لكي تستعيد نهوضها في كل منعطف. وها هي الحراكات الإسلامية في العراق وإيران ولبنان واليمن والبحرين؛ نماذج مشرقة لمعادلة انتصار الدم على السيف؛ ففي العراق غيّبوا قائد الحركة الإسلامية الإمام الشهيد محمد باقر الصدر؛ إلّا أن الحركة استمرت ببركة دمائه. وقبله قتلوا كثيراً من قادتها، كالشهيد عبد الصاحب دخيل والشيخ عارف البصري ومحمد هادي السبيتي، وفي لبنان غيّبوا السيد موسى الصدر، ثم اغتالوا السيد عباس الموسوي؛ لكن الحراك الإسلامي النهضوي استمر أقوى وأعظم من السابق. وفي إيران قتلوا كثيراً من قادة الثورة الإسلامية، وفي المقدمة الشيخ المطهري والسيد البهشتي ورجائي وباهنر؛ لكن الثورة باتت أقوى من السابق.

     وحتى بعد سقوط نظام البعث، حاول الاستكبار وعملائه من بعثيين وطائفيين وتكفيريين، ضرب تجربة العراق الجديد، عبر عمليات التفجير والاغتيال؛ فاغتالوا السيد محمد باقر الحكيم وعز الدين سليم، وصولاً إلى أبي مهدي المهندس وسليماني؛ لكن التجربة تبلورت ونضجت وهي في طريق النجاح، رغماً عن أنوف أعدائها. 

     وبالتالي؛ فمن يعتقد أن المقاومة الإسلامية في لبنان انهارت أو ستنهار، لمجرد استشهاد قادتها العسكريين وأمينها العام؛ فهو واهم؛ لأن هذه المقاومة ليست جماعة شخصية أو مليشيا مسلحة أو كتلة انتخابية، بل هي النخبة النضالية التي أنجبها المجتمع ويحتضنها ويحميها ويجدد لها دماءها.       

    ونحن في حزب الدعوة الإسلامية على يقين بأن إخوتنا في حزب الله سيتجاوزون المحنة سريعاً، ويملأون جميع المواقع الجهادية والتنظيمية التي شغرت باستشهاد مسؤوليها، خاصة بعد وفق إطلاق النار؛ لأن الأُمة التي أنجنب حزب الله وحزب الدعوة الإسلامية والثورة الإسلامية في إيران وحركة أنصار الله وغيرها من الكيانات الاجتماعية الدينية المتجذرة؛ هي أمة ولود، لن تعيقها العقبات والتضحيات والصعوبات.

     ولايزال استهتار الكيان الصهيوني بأرواح الأبرياء في فلسطين ولبنان، يزداد وحشية، ويتصاعد كماً ونوعاً؛ بسبب التبني والتسويغ والدعم المطلق الذي يتلقاه من قوى الاستكبار العالمي، والتي تبذل له الأموال والسلاح والدعم اللوجستي والمخابراتي والسياسي؛ لفرض الموت والدمار في كل مكان تحل فيه قواته، ولولا هذا الدعم والتبني؛ لانهار الكيان الغاصب خلال أيام على أيدي المقاومين، ليس الآن وحسب؛ بل ومنذ مرحلة ما قبل تأسيسه؛ لأن الكيان الصهيوني هو الخندق المتقدم الذي تتمترس خلفه أهداف الاستكبار العالمي.

     ولا شك أن أي انتصار محتمل للكيان الصهيوني في حربه الحالية ضد محور المقاومة؛ سيجعله في موقع السيد في المنطقة، وسيجعل الأنظمة المرعوبة ترتمي في أحضانه، ولا تطبِّع معه وحسب، وسيجعله يمسك بالملف الأمني في المنطقة الإسلامية، وهو خطر كبير على الجميع وليس على الفلسطينيين واللبنانيين والإيرانيين وحسب؛ بل سيصل خطره إلى كل بلادنا العربية والمسلمة؛ بما فيها العراق. وبالتالي؛ فإن مواجهة هذا الخطر قبل وقوعه هو واجب كل فرد وجماعة ودولة من دولنا. 

     وقد كان حزب الدعوة الإسلامية وسيبقى ضد أية محاولة نظرية أو عملية للتطبيع مع الكيان الصهيوني المجرم الغاصب، بما في ذلك التطبيع غير المباشر، وأية مساعي تؤدي إلى دعم الكيان الصهيوني، وإن كان دعماً معنوياً وإعلامياً وسياسياً، وسيبقى موقفنا المناهض للكيان الصهيوني والمعارض لوجوده، راسخاً قوياً؛ طالما بقي فينا رمق. ومن يريد للعراق أن يسير في نهج الاستسلام والتطبيع والخيانة؛ فسوف يمر على أجسادنا. ﴿الذين آمنوا يُقاتلون في سبيل اللّه والذين كفروا يُقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إنّ كيد الشيطان كان ضعيفا﴾.   

Read More »

وكالة الأنباء اللبنانية: 11 شهيدا وجريحا بقصف صهيوني على بلدة الخريبة

متابعة – واع 
أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم السبت، سقوط 11 شهيدا وجريحا بقصف صهيوني على بلدة الخريبة. 
وقالت الوكالة: إن “مجزرة جديدة بحق أسرة بكاملها، ارتكبها الطيران الحربي الصهيوني في بلدة الخريبة، حيث قصف ودمر منزل المواطن علي كامل عوض، ما أدى إلى استشهاده مع زوجته فاطمة وأطفالهما حسن وأمير ومحمد وحيدر”. 
وأضافت، أن “المباني المجاورة أصيبت بأضرار جسيمة كما نقلت فرق الإسعاف والإنقاذ التابعة للهيئة الصحية الإسلامية وكشافة الرسالة خمسة جرحى إلى مستشفى رياق العام لتلقي العلاج، بالإضافة إلى جريحين أسعفا ميدانيا”.

Read More »

وكالة الأنباء السورية: 27 شهيدا وجريحا بالعدوان الصهيوني على ريف دمشق

متابعة – واع 
أفادت وكالة الأنباء السورية، اليوم الأحد، باستشهاد وإصابة 27 مدنيا بينهم أطفال ونساء بقصف جوي استهدف أحد الأبنية السكنية في منطقة السيدة زينب في ريف دمشق. 
وقالت الوكالة: إنه “حوالي الساعة 00 :17 مساء اليوم، شن العدو الصهيوني عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد الأبنية السكنية في منطقة السيدة زينب في ريف دمشق ما أدى إلى استشهاد سبعة مدنيين بينهم أطفال ونساء وإصابة عشرين آخرين بجروح ووقوع أضرار مادية في الممتلكات الخاصة”.

Read More »

لبنان: ارتفاع عدد الشهداء من المسعفين إلى 164 شهيدا

متابعة – واع
أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم السبت، ارتفاع العدد الإجمالي للشهداء من المسعفين منذ بدء العدوان إلى 164 شهيدا و275 جريحا.
وذكرت الوكالة نقلا عن بيان لمركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن “غارة للعدو الصهيوني على مركز صحي في البازورية أدت إلى استشهاد مسعف من الهيئة الصحية – الدفاع المدني وإصابة 5 بجروح من بينهم ثلاثة مسعفين من الهيئة”، لافتاً إلى، أن “الحصيلة الإجمالية للشهداء من المسعفين منذ بدء العدوان ارتفعت إلى 164 شهيدا وعدد الجرحى وصل إلى 275 جريحا”.

Read More »

الصحة اللبنانية: 18 شهيداً و60 جريحاً حصيلة العدوان الصهيوني على منطقة الجناح

بغداد – واع
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد 18 شخصاً وإصابة 60 آخرين في حصيلة العدوان الصهيوني على منطقة الجناح أمس.
وقالت الوزارة في بيان إن غارة العدو الصهيوني في منطقة الجناح – محيط مستشفى الحريري أدت في حصيلة جديدة إلى استشهاد ثمانية عشر شخصا من بينهم أربعة أطفال فيما ارتفع عدد الجرحى إلى ستين شخصا”.

Read More »