المندلاوي: الإساءة لصورة المرجعية يعكس حجم خبث الكيان الشيطاني
بغداد – واع
أكد رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي، اليوم الأربعاء، أن المرجعية الدينية كان لها الدور البارز في ترسيخ قيم المحبة والتعايش بين الشعوب وخلاص العالم من التطرف والإرهاب، فيما بين أن الإساءة لصورة المرجعية يعكس حجم خبث الكيان الشيطاني.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب بالنيابة في بيان- تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي، أعرب عن إدانته الشديدة لما نشرته وسائل إعلام صهيونية من إساءة لصورة المرجعية الدينية العليا في العراق، والذي يعكس حجم الخبث لهذا الكيان الشيطاني الساعي إلى النيل من مراجع ورموز وقادة الأمة”، معتبرًا أن ذلك يأتي ضمن سلسلة جرائم الكيان الغاصب ومخططاته الدنيئة في استهداف حرمات المسلمين ومقدساتهم”.
وأكد المندلاوي- بحسب البيان- أن “مجلس النواب يرفض أي تطاول على مقام المرجعية الدينية العليا في العراق والعالم، والتي كان لها الدور الكبير والأساس طوال مسيرتها في ترسيخ قيم المحبة والتعايش السلمي بين الشعوب، وخلاص دول العالم من براثن التطرف والإرهاب والتوحش”، مضيفًا، إن “هذا الكيان العنصري والمسكوت عن جرائمه من أغلب دول العالم، يدفع المنطقة إلى حافة صراع ديني يخدم أجنداته وتوجهاته المتشددة، وإن على العالم ردعه وإيقاف شروره عن شعوب المنطقة”.
أكد رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي، اليوم الأربعاء، أن المرجعية الدينية كان لها الدور البارز في ترسيخ قيم المحبة والتعايش بين الشعوب وخلاص العالم من التطرف والإرهاب، فيما بين أن الإساءة لصورة المرجعية يعكس حجم خبث الكيان الشيطاني.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب بالنيابة في بيان- تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي، أعرب عن إدانته الشديدة لما نشرته وسائل إعلام صهيونية من إساءة لصورة المرجعية الدينية العليا في العراق، والذي يعكس حجم الخبث لهذا الكيان الشيطاني الساعي إلى النيل من مراجع ورموز وقادة الأمة”، معتبرًا أن ذلك يأتي ضمن سلسلة جرائم الكيان الغاصب ومخططاته الدنيئة في استهداف حرمات المسلمين ومقدساتهم”.
وأكد المندلاوي- بحسب البيان- أن “مجلس النواب يرفض أي تطاول على مقام المرجعية الدينية العليا في العراق والعالم، والتي كان لها الدور الكبير والأساس طوال مسيرتها في ترسيخ قيم المحبة والتعايش السلمي بين الشعوب، وخلاص دول العالم من براثن التطرف والإرهاب والتوحش”، مضيفًا، إن “هذا الكيان العنصري والمسكوت عن جرائمه من أغلب دول العالم، يدفع المنطقة إلى حافة صراع ديني يخدم أجنداته وتوجهاته المتشددة، وإن على العالم ردعه وإيقاف شروره عن شعوب المنطقة”.