قديروف

اقترح الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، اليوم الأحد، إرسال عناصر من قواته إلى منطقة بيلغورود الروسية للقضاء على مجموعات التخريب والاستطلاع الأوكرانية.وكان حاكم مقاطعة بيلغورود الروسية، فياتشيسلاف غلادكوف، أعلن في وقت سابق اليوم، عن دخول مجموعات تخريبية حدود المقاطعة.كما أعرب عن استعداده للقاء المخربين الأوكرانيين عند حاجز “شيبيكينو” لإنقاذ الأسرى الروس، إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة.وكانت مجموعة من المقاتلين الروس المؤيدين لأوكرانيا، أعلنت أنها أسرت جنديين روسيين خلال قتال في منطقة بيلغورود الروسية، وعرضت صفقة تبادل خلال اجتماع مع حاكم المنطقة.من جانبها، تقول موسكو عن المجموعتين إنهم مسلحون أوكرانيون، لكن كييف تقول إنهم ينتمون إلى مجموعتين شبه عسكريتين مناهضتين للكرملين.ويقول مسؤولون أوكرانيون إنهم مواطنون روس من فيلق جيش الحرية لروسيا وفيلق المتطوعين الروسي الساعين إلى إنشاء “منطقة أمنية” للأوكرانيين.ظهر في مارس 2023يشار إلى أن فيلق المتطوعين الروسي ظهر في مارس 2023، حيث شارك في غارة عبر الحدود في منطقة بريانسك الروسية.ويُعرف زعيم هذا الفيلق باسم دينيس كابوستين أو دينيس نيكيتين، وهو

أعلن مؤسس شركة “فاغنر” الروسية العسكرية الخاصة، يفغيني بريغوجين، أنه تم إنجاز مهام العملية الموكلة لـ”فاغنر” في مدينة أرتيوموفسك بجمهورية دونيتسك الشعبية بالكامل.وقال بريغوجين، بحسب ما نقل مكتبه الإعلامي عبر تيلغرام، السبت: إن العملية… تم تصميمها “بشكل أساسي ليس للاستيلاء على باخموت، ولكن للقضاء على وحدات القوات المسلحة الأوكرانية وتنظيم فترة راحة للجيش الروسي لاستعادة القدرة القتالية”. وأضاف أن “المهمة منجزة بالكامل”.وفي وقت سابق، أعلن بريغوجين، أن القوات المسلحة الأوكرانية فجرت في باخموت عدة مبان في منطقة ترمكزها، مشيرا في نفس الوقت، إلى أن القوات الروسية تواصل الهجوم.أكد يفغيني بريغوجين، استعداده لتسليم المواقع في مدينة أرتيوموفسك إلى قوات “أحمد” الشيشانية في منتصف ليل 10 مايو، وذلك تلبية لاقتراح رئيس الشيشان رمضان قديروف الذي أكد على أن قواته مستعدة للتوجه إلى باخموت وتنتظر الأوامر.وأعرب قديروف عن ثقته في أنه سيتم تحرير المدينة في المستقبل القريب، “على الرغم من كل أنواع الإشاعات حول هجوم مضاد مخيف للقوات الأوكرانية”.وأضاف: “لقد بدأنا في تطوير إستراتيجيتنا للعمل في هذا القطاع مع

احتفل الزعيم الشيشاني رمضان قديروف، بزفاف نجله أحمد البالغ من العمر 17 عامًا، من تاميلا محمدوفا، بعد مباركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.إجراءات مشددةوأقيم احتفال فخم في العاصمة الشيشانية، غروزني، وانطلق موكب الزفاف المكون من سيارات فارهة، ترافقها سيارات أمنية، على طول شارع فارغ ولكي يمر موكب الزفاف في المدينة دون عوائق، تم إخلاء الشوارع من المارة، وسط احتياطات مشددة.منع إطلاق النارومُنع مرافقو الموكب من إطلاق النار احتفالا بالعرس، كما وجهت الدعوة لأعداد محددة من الضيوف لحضور حفل الزفاف.وانتشر على شبكات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر طابورا من السيارات الفارهة الخاصة بالزفاف.بوتين يهنئ العريسمن جهته، هنأ بوتين العريس أحمد قديروف، أحد أبناء قديروف الـ 14، بصورة شخصية في الكرملين على حفل زفافه.وكانت تقارير قد تحدثت في سبتمبر/ أيلول 2022 عن دعم وزير التعليم الروسي سيرغي كرافتسوف مبادرة تعيين أحمد قديروف البالغ من العمر 16 عامًا حينها كرئيس لمجلس “حركة الأول” للأطفال والشباب. ثم وعد الوزير كرافتسوف بدعم قديروف الابن بكل طريقة ممكنة.

أعلن الرئيس الشيشاني رمضان قديروف الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني، شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.وكتب قديروف على قناته في “تليغرام”: “لقد استمعت إلى تقرير رئيس برلمان جمهورية الشيشان، رئيس المقر الجمهوري للمنطقة العسكرية الشمالية ماغوميد داودوف، ومنذ بداية العملية الروسية، شارك أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني”.في المقام الأولكما أشار رئيس المنطقة، إلى أن موضوع توفير المقاتلين الشيشان هو في المقام الأول، فهم مزودون بكل ما هو ضروري، وأضاف: “أنا شخصيا على اتصال بقادة القوات الخاصة الشيشانية”.يشار إلى أن رئيس الشيشان ومنذ اندلاع الصراع الروسي الأوكراني، ظهر مراراً عبر حسابه في تلغرام ليشحذ همم قواته المشاركة في القتال إلى جانب القوات الروسية، على الأراضي الأوكرانيةوقديروف وميليشياته “قاديروفتسي” التي تقاتل حاليا على الأراضي الأوكرانية داعمة الروس، متهمون بارتكاب انتهاكات عديدة في الشيشان.يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وقفت واشنطن إلى جانب