بغداد – واع – فاطمة رحمة
تنطلق يوم الثلاثاء المقبل فعاليات الدورة الثانية من ملتقى الفجيرة الدولي للعود في دولة الإمارات، لمدة ثلاثة أيام، بمشاركة عازفي عود من الإمارات والعراق وسوريا والسودان وإيران وتركيا والأردن والمغرب وتونس، فيما تشهد الدورة الحالية تكريم العازف العراقي خالد محمد علي.
ويفتتح الملتقى بأوبريت «رحلة زرياب» الذي يتناول رحلة حياة أبي الحسن بن علي بن نافع الموصلي المشهور بـ “زرياب”.
ووصول زرياب الأندلس يعتبر حلقة وصل هامة في نقل مظاهر الحضارة الإسلامية والشرقية إلى الأندلس ومنها إلى أوروبا والعالم.
وسيشهد الملتقى تكريما من قبل نائب حاكم إمارة الفجيرة محمد بن حمد الشرقي لعازف العود العراقي الفنان خالد محمد علي المرشح لجائزة زرياب.
والموسيقار من مواليد الموصل سنة 1960 ويحمل شهادة الماجستير في الموسيقى، وله مؤلفات موسيقية وكتب بحثية في العود ويعزف الكمان ايضا.
وترعى أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة الملتقى، وتعتبر بحسب القائمين عليها مؤسسة تعليمية رائدة، تأسست كأكاديمية علمية مستقلة مالياً وإدارياً، بهدف تعزيز وتطوير الفنون الجميلة والإبداع، وتقديم الفنون بطريقة أكاديمية لجميع الفئات العمرية، كما تنظم الأكاديمية معارض فنية وفعاليات ثقافية، لتعريف الجمهور بأعمال الفنانين والمواهب الناشئة.
تنطلق يوم الثلاثاء المقبل فعاليات الدورة الثانية من ملتقى الفجيرة الدولي للعود في دولة الإمارات، لمدة ثلاثة أيام، بمشاركة عازفي عود من الإمارات والعراق وسوريا والسودان وإيران وتركيا والأردن والمغرب وتونس، فيما تشهد الدورة الحالية تكريم العازف العراقي خالد محمد علي.
ويفتتح الملتقى بأوبريت «رحلة زرياب» الذي يتناول رحلة حياة أبي الحسن بن علي بن نافع الموصلي المشهور بـ “زرياب”.
ووصول زرياب الأندلس يعتبر حلقة وصل هامة في نقل مظاهر الحضارة الإسلامية والشرقية إلى الأندلس ومنها إلى أوروبا والعالم.
وسيشهد الملتقى تكريما من قبل نائب حاكم إمارة الفجيرة محمد بن حمد الشرقي لعازف العود العراقي الفنان خالد محمد علي المرشح لجائزة زرياب.
والموسيقار من مواليد الموصل سنة 1960 ويحمل شهادة الماجستير في الموسيقى، وله مؤلفات موسيقية وكتب بحثية في العود ويعزف الكمان ايضا.
وترعى أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة الملتقى، وتعتبر بحسب القائمين عليها مؤسسة تعليمية رائدة، تأسست كأكاديمية علمية مستقلة مالياً وإدارياً، بهدف تعزيز وتطوير الفنون الجميلة والإبداع، وتقديم الفنون بطريقة أكاديمية لجميع الفئات العمرية، كما تنظم الأكاديمية معارض فنية وفعاليات ثقافية، لتعريف الجمهور بأعمال الفنانين والمواهب الناشئة.