ثلاث مدراء فنيين لمنتخبات عربية كانو ضحية الخروج المبكر من بطولة أمم أفريقيا.
جلال القادري مدرب تونس اعلن استقالته من الملعب لأنه لم يحقق بنود الاتفاق بالوصول إلى المربع الذهبي حسب بنود التعاقد ولذا فضل الاستقالة على الإقالة .
جمال بلماضي تمت اقالته مباشرة بعد الخروج المخزي واهم الاسباب عدم التجديد في صفوف المنتخب والاعتماد بشكل كبير على الأسماء التى فازت معه ببطولة ٢٠١٩ على ملعب القاهرة الدولي.
روي فيتوريا مدرب الفراعنة تمت اقالته رغم ارتباطه بعقد لغاية ٢٠٢٦ ولم يكن هناك اي شروط ينبغي تحقيقها في بطولة افريقيا وهذه احدى ثغرات التعاقد مع مدير فني اجنبي بمعاش شهري ٢٠٠ الف يورو وشرط جزائي كبير، مما كلف الاتحاد المصري مبالغ كبيرة لفك التعاقد وتعيين جهاز فني مصري بقيادة حسام حسن بتكلفة ٢٠ الف دولار أمريكي .
وهنا يتحمل الاتحاد المصري مسؤولية سوء الاختيار والتعيين والعاقد بطريقة ابتدائية دون وضع اي شروط على المدرب لتحقيقها في بطولة أمم أفريقيا.!.