بغداد – واع
أعلن محافظ بغداد محمد جابر العطا، تدشين مشروع خط الطوارئ الرامي للقضاء على الشح المائية في ناحية النهروان.
وقال المحافظ في بيان صادر عن قسم الاعلام والاتصال الحكومي، تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، إن “مشروع ماء خط الطوارئ دخل الخدمة الفعلية لتزويد ناحية النهروان بالماء الصافي، ومعالجة ملف شح المياه في المنطقة”.
وأشار العطا إلى أن “الملاكات الفنية لمديرية ماء محافظة بغداد، أنهت أعمالها في تنفيذ المشروع المتضمن نصب محطة الماء الخام بطاقة 2,000 م³ بالساعة، في منطقة الزعفرانية على ضفاف نهر دجلة، مع إنشاء خط ناقل للمياه بطول (18) كيلومتراً، وهو خط استثنائي يمتد من نهر دجلة ويصل إلى بحيرة النهروان في تقاطع 9 نيسان”.
وأضاف، انه “بدأ ضخ كميات المياه إلى مناطق النهروان بشكل فعلي، بعد إن شهد المشروع خلال الأيام السابقة تشغيلاً تجريبياً”، لافتاً إلى “إن خط الطوارئ سيكون مكملاً لمشروع الحل الدائم، الذي لازال يشهد أعمالاً من قبل وزارة الإسكان والبلديات والإعمار”.
وتابع: أن “المشروع يحظى بمتابعة رئيس الوزراء والاتفاق والتنسيق بين محافظة بغداد ووزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، وسيقدم خدمة إستراتيجية لمناطق الناحية”.
أعلن محافظ بغداد محمد جابر العطا، تدشين مشروع خط الطوارئ الرامي للقضاء على الشح المائية في ناحية النهروان.
وقال المحافظ في بيان صادر عن قسم الاعلام والاتصال الحكومي، تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، إن “مشروع ماء خط الطوارئ دخل الخدمة الفعلية لتزويد ناحية النهروان بالماء الصافي، ومعالجة ملف شح المياه في المنطقة”.
وأشار العطا إلى أن “الملاكات الفنية لمديرية ماء محافظة بغداد، أنهت أعمالها في تنفيذ المشروع المتضمن نصب محطة الماء الخام بطاقة 2,000 م³ بالساعة، في منطقة الزعفرانية على ضفاف نهر دجلة، مع إنشاء خط ناقل للمياه بطول (18) كيلومتراً، وهو خط استثنائي يمتد من نهر دجلة ويصل إلى بحيرة النهروان في تقاطع 9 نيسان”.
وأضاف، انه “بدأ ضخ كميات المياه إلى مناطق النهروان بشكل فعلي، بعد إن شهد المشروع خلال الأيام السابقة تشغيلاً تجريبياً”، لافتاً إلى “إن خط الطوارئ سيكون مكملاً لمشروع الحل الدائم، الذي لازال يشهد أعمالاً من قبل وزارة الإسكان والبلديات والإعمار”.
وتابع: أن “المشروع يحظى بمتابعة رئيس الوزراء والاتفاق والتنسيق بين محافظة بغداد ووزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، وسيقدم خدمة إستراتيجية لمناطق الناحية”.
